هى قصة لفتاتين من بين ميأت الحكيات من سلسلة الأغتصاب التى مازالت نعيشها كل يوم
القصه الأولى :
بنت من باكستان ذهبت مع خمسة شباب أصدقاء الى مكان مهجور تحت الأنشاء فى وضح النهار وقامت ورقصت وتمايلت أمامهم ولطافتهم وداعبتهم وهم يتناولون الخمر ويرقصوا معها وفجأة خرج أثنين ليرقبوا المكان وأنقض عليها الثلثه الأخرين وأغتصبواها واحد يلية الأخر وعندما هدادتهم بأنها ستبلغ عنهم الشرطه أنتهوا منها وذبحواها وتركوها فى النكان جسة هامدة واللى فضحهم أنهم صوروها على الموبايل من وقت ما راحت حتى تم الأغتصاب ,صورها وهم معها حتى اذا أردواها زلوها ولكن الموضوع انقلب الى جريمة قتل وأعدم الخمسة فى ميدان عام أمام الجميع حتى يكونوا عبره
أما القصة الثانية:
هى بنت من كفر الشيخ كانت تذهب مع عيشيقها الى عش الغرام وفى يوم أستدعها على وجة السرعه ودخلت حجرة النوم وجلست وخلعت ملابسها ووجدت ثلاثه من أصدقاء عشيقها معهم فى الغرفه جاهزين للأعتداء عليها توسلت اليهم وبكت ولكنهم لم يرحموها وصورها بالفيديو حتى أذا أحتاجها أحدهم تأتى اليه بدون كلام ولكن البنت أنهارت وأعترفت لأهليها وكان الأنتقام شديد
أخذوهم فى وسط غيط وضربوهم ضرب مبرح وجعلوهم يغتصبوا بعضهم (زى ما عملتوا فى بنتنا أعملوا فى بعض) وصوروهم وهم يغتصبوا بعضهم مثل الكلاب
وأعدموا شنقا الأربع شباب من جهه القضاء
من الخطأ البنات المحجبات التى شوهنا صورة الأسلام وأخذوا من الحجاب ساتر لهم وساتر لأفعالهم ولا الشباب أللى ضيعوا نفسهم هدر؟ ونسيوا أسلامهم ولم يخافوا الله ولم يأخذوا بأعتبارهم أن مافعلوة جايز أن يحدث لأهله يابنات من الحب ما قتل ومن الحب ما فاضح وكم منبنت ضاعت بأسم الحب ليه أذهب مع واحد غريب بيته وأتركه ينهش فى لحمى أستنى وأصبرى وعفى نفسك بالأيمان سيأتى نصيبك اليكى لاتستعجلى
وأنتم ياشباب أخواتكم البنات عرضه الى هذا فأتقوا الله قبل أنيأتى يوم لابنفع فيه الندم
اللهم ياقادر أهدينا الى خير الأعمال وعفنا بأليمان حلينا به وأذق قلونبا حلاوة الأيمان وأشربنا من بحر الهدى لنصل به الى الأيمان والهدايه اللهم أهدى شباب المسلمين وبنات المسلمين اللى ما تحبة وترضاه ووحد قلوبنا على الهدى والأيمان اللهم أمين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اليه وصحبة ومن تبعه بالهدى الى يوم الدين